عندما يخبره الأطباء أنّ أمامه عامًا ليعيشه، يجد “أكيتو“ البالغ سبعة عشر ربيعًا معنًى جديدًا لحياته عبر إسعاد فتاة تعاني من مرض عضال ولم يتبقَّ لها من العمر سوى ستة أشهر.